الطبيعية كانت زمان.. الولادة القيصرية عادة ستات اليومين دول
يكاد ينتهي عصر الولادة الطبيعية، ويصبح أثرا بعد عين، بعد أن طغت ثقافة الولادة القيصرية، وأحكمت سيطرتها بقوة على الزوجات في هذا التوقيت العصيب لاسيما حديثوا العهد بالزواج، وقد أكد خبراء الطب أن هذه العملية لها العديد من الأسباب تتمثل في الزوجة نفسها أو زوجها أو الطبيب المعالج، وقد تكون ثقافة المجتمع السائدة، لكن في النهاية أصبح الأمر واقعا..
الولادة القيصرية، يمكن أن تؤثر سلبا على الرجال الراغبين في كثرة الذرية وخاصة أهل الصعيد، لأن الحد الاقصى لعدد الأولاد نتيجة هذه الولادة لا يتخطى 4 أو 5 أولاد، ولعودة الأمر لطبيعته يجب العودة لعادات وتقاليد الماضي المتمثلة في العمل بالأيدي وعدم الاتكالية على الآخرين في إنهاء الأعمال، والحركة المستمرة والرياضة والاستماع لمشورة الأطباء المتخصصين الثقات، وعدم الانصات للدعوات التي من شأنها ترسيخ العادات السيئة لدى الأمهات التي تتمثل في ألم الولادة الطبيعية وصعوبته.
ومع ذلك لا يمكن أن نغفل أن الولادة القيصرية ليست مضرة في حد ذاتها، ويمكن اللجوء إليها بل وتفضل، إذا كان الأمر متعلقا بصحة الأم أو جنينها.
ومع ذلك لا يمكن أن نغفل أن الولادة القيصرية ليست مضرة في حد ذاتها، ويمكن اللجوء إليها بل وتفضل، إذا كان الأمر متعلقا بصحة الأم أو جنينها.
تعليقات
إرسال تعليق